وجهات نظر اللاديان الاخرى فى سيدنا محمد
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وجهات نظر اللاديان الاخرى فى سيدنا محمد
وجهة المسلمين سنة وشيعة
لا يختلف المسلمون في كون محمد خاتم الأنبياء والمرسلين وهو مرسل للناس كافة، وبموته ينقطع الوحي إلى يوم القيامة، وعلى المسلمين من بعده نشر الإسلام في جميع أنحاء العالم. ويحتل محمد حتى الآن مكانة خاصة في قلوب المسلمين السنة بغض النظر عن درجة تدينهم، فيرفضون التحدث عنه بشكل سيء أو تمثيله بالصور أو الصوت.
أما بالنسبة للشيعة فإن محمد خاتم الأنبياء ومرسل للناس كافة، لكنهم يعتقدون أن قيادة المسلمين من بعده للأئمة المعصومين الذين لهم مكانة ومعجزات توازي الأنبياء، وبهذا فإنهم يعتقدون أن محمداً ظل يهييء المسلمين لما بعد وفاته، وكان يدعوهم لمبايعة علي بن أبي طالب أول الأئمة من بعده على السمع والطاعة.
وجهة نظر المسيحية واليهودية
بالنسبة للمسيحية واليهودية فإن محمد مدعي للنبوة يطمح للسلطة والملك، فقام بادعاء النبوة ليصل إلى ما يريده، ويعتبرون القرآن وتعاليم الإسلام أغلبها مشتق من كتب المسيحية واليهودية مشيرين إلى علاقته بورقة بن نوفل وقس بن ساعدة، كما يعتقد بعضهم أن الراهب بحيرى ساعده في كتابة جزء من القرآن.
أما في العصر الحديث؛ فاختلف الوجهات، خاصة عند الغرب، مابين نظرة إيجابية تعطي لمحمد بن عبد الله مكانة محترمة كشخصية مرموقة ومؤثرة تستحق كل التقدير والإعجاب (مثل ما أورده مايكل هارت مؤلف كتاب الخالدون المئة الذي اعتبره أعظم شخصية مؤثرة في التاريخ). ونظرة منتقدة تتجه في بعض الأحيان إلى تجريح به في إطار حملة ضده وضد الإسلام والمسلمين ينعتها البعض صراع الحضارات.
درست شخصية هذا الرجل الرائع (أي محمد)،وفي نظري، ودون أن أكون ضد المسيح، يجب تسميت (محمد) بمنقذ البشرية. أعتقد أنه إذا قاد العالم شخص مثل محمد فإنه سينجح في حل مشاكله بطريقة تحمل له السلم والسعادة المنشودتين
—جورج برنارد شو الكاتب المسرحي الإيرلندي البروتستنتي، في كتابه الإسلام الحقيقي 1935
وجهات نظر أخرى
تعتبر البابية والبهائية محمد أحد الأنبياء والرسل، لكنه ليس آخرهم فهناك من بعده حسب رأيهم الباب والبهاء، ويعتبرون تعاليم محمد منسوخة بتعاليمهما.
يعده ناناك مؤسس الديانة السيخية أحد رسل البراهما. [22]
تعتبره كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة من الإصلاحيين إلى جانب كونفوشيوس وكذلك الفلاسفة مثل سقراط وأفلاطون وغيرهم، وسيأخذون الجزاء عند الله على ضوء القيم الأخلاقية التي أعطيت لهم، ولدعوتهم للتنوير وتحقيق مستوى أعلى من التفاهم بين الأفراد. [23]
يعتبر الحاخام اليهودي موسى بن ميمون أن محمد ساعد بتأسيسه للديانة الإسلامية على إعادة الناس إلى الله بعد أن كانوا يعبدون الأوثان فيما يعتبرها خطوة تمهيدية لظهور الماشيح وتوحيد العالم على عبادة الله.
لا يختلف المسلمون في كون محمد خاتم الأنبياء والمرسلين وهو مرسل للناس كافة، وبموته ينقطع الوحي إلى يوم القيامة، وعلى المسلمين من بعده نشر الإسلام في جميع أنحاء العالم. ويحتل محمد حتى الآن مكانة خاصة في قلوب المسلمين السنة بغض النظر عن درجة تدينهم، فيرفضون التحدث عنه بشكل سيء أو تمثيله بالصور أو الصوت.
أما بالنسبة للشيعة فإن محمد خاتم الأنبياء ومرسل للناس كافة، لكنهم يعتقدون أن قيادة المسلمين من بعده للأئمة المعصومين الذين لهم مكانة ومعجزات توازي الأنبياء، وبهذا فإنهم يعتقدون أن محمداً ظل يهييء المسلمين لما بعد وفاته، وكان يدعوهم لمبايعة علي بن أبي طالب أول الأئمة من بعده على السمع والطاعة.
وجهة نظر المسيحية واليهودية
بالنسبة للمسيحية واليهودية فإن محمد مدعي للنبوة يطمح للسلطة والملك، فقام بادعاء النبوة ليصل إلى ما يريده، ويعتبرون القرآن وتعاليم الإسلام أغلبها مشتق من كتب المسيحية واليهودية مشيرين إلى علاقته بورقة بن نوفل وقس بن ساعدة، كما يعتقد بعضهم أن الراهب بحيرى ساعده في كتابة جزء من القرآن.
أما في العصر الحديث؛ فاختلف الوجهات، خاصة عند الغرب، مابين نظرة إيجابية تعطي لمحمد بن عبد الله مكانة محترمة كشخصية مرموقة ومؤثرة تستحق كل التقدير والإعجاب (مثل ما أورده مايكل هارت مؤلف كتاب الخالدون المئة الذي اعتبره أعظم شخصية مؤثرة في التاريخ). ونظرة منتقدة تتجه في بعض الأحيان إلى تجريح به في إطار حملة ضده وضد الإسلام والمسلمين ينعتها البعض صراع الحضارات.
درست شخصية هذا الرجل الرائع (أي محمد)،وفي نظري، ودون أن أكون ضد المسيح، يجب تسميت (محمد) بمنقذ البشرية. أعتقد أنه إذا قاد العالم شخص مثل محمد فإنه سينجح في حل مشاكله بطريقة تحمل له السلم والسعادة المنشودتين
—جورج برنارد شو الكاتب المسرحي الإيرلندي البروتستنتي، في كتابه الإسلام الحقيقي 1935
وجهات نظر أخرى
تعتبر البابية والبهائية محمد أحد الأنبياء والرسل، لكنه ليس آخرهم فهناك من بعده حسب رأيهم الباب والبهاء، ويعتبرون تعاليم محمد منسوخة بتعاليمهما.
يعده ناناك مؤسس الديانة السيخية أحد رسل البراهما. [22]
تعتبره كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة من الإصلاحيين إلى جانب كونفوشيوس وكذلك الفلاسفة مثل سقراط وأفلاطون وغيرهم، وسيأخذون الجزاء عند الله على ضوء القيم الأخلاقية التي أعطيت لهم، ولدعوتهم للتنوير وتحقيق مستوى أعلى من التفاهم بين الأفراد. [23]
يعتبر الحاخام اليهودي موسى بن ميمون أن محمد ساعد بتأسيسه للديانة الإسلامية على إعادة الناس إلى الله بعد أن كانوا يعبدون الأوثان فيما يعتبرها خطوة تمهيدية لظهور الماشيح وتوحيد العالم على عبادة الله.
hamada- عدد الرسائل : 64
تاريخ التسجيل : 26/06/2008
رد: وجهات نظر اللاديان الاخرى فى سيدنا محمد
شكرا يا حماده على الموضوع وشكرا كتير على اهتمامك بالاسلاميات
رد: وجهات نظر اللاديان الاخرى فى سيدنا محمد
الهم صلي علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه اجمعين
اللهم اجعله في ميزان حسناتك ودايما في تألق للامام يارب
ومشكوووووووور علي الموضوع والمعلومات
اللهم اجعله في ميزان حسناتك ودايما في تألق للامام يارب
ومشكوووووووور علي الموضوع والمعلومات
الأمــــــــيـــــــــرة- عدد الرسائل : 161
تاريخ التسجيل : 24/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى